لم أتوقف هنا منذ فتره تكاد تكون طويله
لأني لا أملك أي حروف في جعبتي
فأما أن تكون تلك الحروف قد صنعت لها أجنحة وطارت
أو أنها تجمدت مع برودة الشتاء
لكن أيا كان السبب فلابد للحروف أن تحط رحالها يوما
و يذوب عنها ثلج الشتاء و ينقشع
و إلى ذلك الحين سأدع ما التقطته عدستي تتحدث بالنيابه عني
تألق زهور
شموخ ورود
روح شبابيه
إن لم تجد طريقا للنجاح اصنع أنت الطريق
بريق أمل
مع غروب الشمس نعود أطفال نلهو و نلعب
غروب شمس و إشراقة قلب
قطع من ذكرياتي أيضا هنا في أنستقرام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق